فاز رئيس الاتحاد السعودي لرفع الأثقال محمد الحربي بعضوية الاتحاد الدولي لرفع الأثقال عن اللجنة العلمية وبحوث التدريب، وذلك بعد إعلان نتائج انتخابات رئاسة وعضوية لجان الاتحاد الدولي في العاصمة التايلندية بانكوك.
وجاء فوز الحربي بالعضوية بعد تنافس كبير ووجود 34 مرشحا من أصل 147 دولة، إذ يعد من أقوى المؤتمرات الانتخابية من خلال وجود عدد المرشحين على رئاسة وعضوية لجان الاتحاد الدولي. واستطاع الحربي الحصول على 58 صوتا من إجمالي المصوتين، ليفوز بمنصب عضوية اللجنة العلمية وبحوث التدريب لمدة أربع سنوات قادمة.
كما تمت خلال الكونغرس الدولي إعادة ترشيح رئيس الاتحاد الدولي المجري الدكتور تاماش آيان لولاية جديدة، بعد فوزه على المرشح الآخر الإيطالي انطونيو بروسو رئيس الاتحاد الأوروبي، وذلك بحصوله على 86 صوتا مقابل 61 لبروسو، فيما انسحب القطري محمد يوسف المانع من سباق الترشح للرئاسة قبل بداية المؤتمر الانتخابي.
وسيكون آيان (78 عاما) بعد انتهاء ولايته الجديدة، قد أمضى أكثر من نصف قرن موجودا في الاتحاد الدولي لرفع الأثقال، بعد وجوده في المجلس التنفيذي منذ عام 1970، قبل أن يصبح أمينا عاما في 1976، وهو الدور الذي ظل به حتى انتخابه رئيسا عام 2000، ليستمر في قيادة دفة الاتحاد الدولي حتى الآن.
فيما كان للعرب وجود أيضا في المناصب القيادية بالاتحاد الدولي، وذلك بعد فوز العراقي محمد حسن جلود بمنصب الأمين العام، بعد منافسة مع الصيني ماوينجنج، ليكون العربي الأول الذي يفوز بهذا المنصب.
وجاء فوز الحربي بالعضوية بعد تنافس كبير ووجود 34 مرشحا من أصل 147 دولة، إذ يعد من أقوى المؤتمرات الانتخابية من خلال وجود عدد المرشحين على رئاسة وعضوية لجان الاتحاد الدولي. واستطاع الحربي الحصول على 58 صوتا من إجمالي المصوتين، ليفوز بمنصب عضوية اللجنة العلمية وبحوث التدريب لمدة أربع سنوات قادمة.
كما تمت خلال الكونغرس الدولي إعادة ترشيح رئيس الاتحاد الدولي المجري الدكتور تاماش آيان لولاية جديدة، بعد فوزه على المرشح الآخر الإيطالي انطونيو بروسو رئيس الاتحاد الأوروبي، وذلك بحصوله على 86 صوتا مقابل 61 لبروسو، فيما انسحب القطري محمد يوسف المانع من سباق الترشح للرئاسة قبل بداية المؤتمر الانتخابي.
وسيكون آيان (78 عاما) بعد انتهاء ولايته الجديدة، قد أمضى أكثر من نصف قرن موجودا في الاتحاد الدولي لرفع الأثقال، بعد وجوده في المجلس التنفيذي منذ عام 1970، قبل أن يصبح أمينا عاما في 1976، وهو الدور الذي ظل به حتى انتخابه رئيسا عام 2000، ليستمر في قيادة دفة الاتحاد الدولي حتى الآن.
فيما كان للعرب وجود أيضا في المناصب القيادية بالاتحاد الدولي، وذلك بعد فوز العراقي محمد حسن جلود بمنصب الأمين العام، بعد منافسة مع الصيني ماوينجنج، ليكون العربي الأول الذي يفوز بهذا المنصب.